آلسسسسلآلآم عـξـليڪڪم ورحمـۃَ الله وبرڪْآتہ
بِمننآإسبةة هههذـے الججملةة
قَـِـِـِـِـل سُـُمـآإعے لـهآ بـξـد مَآ تًـًـًـًـًطٌووورِ ججيلنآ
وولڪْن وآإڪْيًد مَتٍـآإڪْدةّةّ مُيًـۃ بًـ آإلمًيَـۃ انڪْم مآ تَعْرٌفَوًن ـآإلمـξـنے لهذ ـﮧَ الگلمةة
يَ صَدًيَقًتَے مـآ ددـآمڪْک مَ تتـξـرفين اناا رح اقلك
قال تعالى( فإذا دخلتم بيوتاً فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركةً طيبة )وقال تعالى (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها)هي تحية الإسلام الخالدة
ترانا لماذا تخلينا عنها واستبدلناها بتحايا أخرى تقليداّ لغيرنا
هذه التحية التي خصنا بها الله وجعلها رسول الرحمة رمزاّ خاصاّ لأمته تميزها بين أوّل الأنبياء وآخرهم رابطة مشركة ، فآدم هو أوّل من استخدم التحيّة الإسلامية حينما علّمه ربّه السلام على الملائكة ، ومحمد صلى الله عليه وسلم ,جعلها رمزاً خاصّاً لأمته تميزّها عن باقي الأمم , فهي مأخوذة من اسم اللة في مدلولاتها بما تحمله من معاني الرحمة والمودّة,العظيمة في تأثيرها ,فأثرها واضحٌ في توثيق العلاقات وصفاء القلوب ,هي خير بديل عن تحايا أهل الجاهليّة ، فلا عجب إذاً أن يحسدنا اليهود عليها ، كما ثبت في حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( - ما حسدكم اليهود على شيء ما حسدوكم على السلام و التأمين
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 759
خلاصة حكم المحدث: صحيح
)، بيّن الله عزوجل كونها تحية أهل الجنة ، قال تعالى (وتحيتهم فيها سلام )
وفي السنّة ذكرٌ للأجر المترتّب عليها ،أن رجلا مرّ على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في مجلس فقال ,السلامٌ عليكم ، فقال له ( عشر حسنات ) ثم مرّ آخر فقال, السلام عليكم ورحمة الله، فقال له ( عشرون حسنة ) ثم مرّ ثالثٌ فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فقال له ( ثلاثون حسنة )
وبيّن النبي صلى الله عليه وسلم ,أثر هذه التحيّة في تقوية الروابط الأخويّة فقال (- لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 54
خلاصة حكم المحدث: صحيح
) فقال ( اعبدوا الرحمن ، وأطعموا الطعام ، وأفشوا السلام تدخلوا الجنة بسلام
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1855
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
)
وجعلها النبي صلى الله عليه وسلم حقّاً من حقوق الأخوة فقال( حق المسلم على المسلم ست , وذكر منها, إذا لقيته فسلّم عليه )،
وجعلها علامة المصالحة فقال ( - لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ، يلتقيان : فيعرض هذا ويعرض هذا ، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام
الراوي: أبو أيوب الأنصاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6077
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
) ونجده صلى الله عليه وسلم أنه كان من أكثر الناس إفشاءً للسلام ، دون أن يفرّق بين صغيرٍ وكبير ، وصديقٍ وغريب ، ورجلٍ وامرأة ،والآداب المتعلّقة بهذه التحيّة ، منها ,أن الراكب يسّلم على الماشي ، والماشي على القاعد ، والقليل على الكثير ، والصغير على الكبير
قال تعالى (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله كان على كل شيء حسيبا )
وهذه الآداب المذكورة إنما هي مختصّة بالمسلمين دون غيرهم ، فلا يجوز ابتداء الكفّار بتحيّة الإسلام
وحديث عائشة رضي الله عنها أن يهوداً أتوا إليه, صلى الله عليه وسلم, فقالوا ,السام عليكم، فردّت عليهم ,عليكم ولعنكم الله وغضب الله عليكم ، فقال لها الرسول ,صلى الله عليه وسلم ( أن يهود أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : السام عليكم ، فقالت عائشة : عليكم ، ولعنكم الله ، وغضب الله عليكم . قال : ( مهلا يا عائشة ، عليك بالرفق ، وإياك والعنف والفحش ) . قالت : أو لم تسمع ما قالوا ؟ قال : ( أو لم تسمعي ما قلت ؟ رددت عليهم ، فيستجاب لي فيهم ، ولا يستجاب لهم في ) .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6030
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
عن جابر رضي الله عنه أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم,عليك السلام يا رسول الله، فقال له ( لا تقل عليك السلام ؛ فإن عليك السلام تحية الميت ، قل : السلام عليك ) الراوي: أبو جري الهجيمي المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4084
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
وحديث إن المؤمن إذا لقي المؤمن فسلم عليه ، وأخذ بيده فصافحه ؛ تناثرت خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2720
خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته