| طلب بحث راح اقيمها 20 مرة | |
|
+3صبوحاآ ڪَنّدْهـَﮧٌ ღ♥ღهمسة شوووقღ♥ღ 7 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ღ♥ღهمسة شوووقღ♥ღ عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 0 »||عدد المسآهممـآت » : 31 »||تآريخ التسسجيـل » : 08/10/2011
| موضوع: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 10:02 am | |
| بنات ابغا بحث للجامعه يكون عن علاقة الكائنات بعضها ببعض وعلاقتها مع اللبيئه يكون في البحث مقدمة وخاتمة اللي تجيبه اقيمممه 20 مرة | |
|
| |
ڪَنّدْهـَﮧٌ
إدآرهہِ المِمنتدي•
»|| العمــر » : 28 »|| التقيم » : 329 »||عدد المسآهممـآت » : 4173 »||تآريخ التسسجيـل » : 04/07/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 11:56 am | |
| | |
|
| |
صبوحاآ عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 10 »||عدد المسآهممـآت » : 226 »||تآريخ التسسجيـل » : 22/12/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 2:04 pm | |
| | |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:44 pm | |
| امم انا لقيت بسس انششاءالله يكون هو المطلوبواذا مو هوو يمقن ادوورلكك غيره |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:45 pm | |
| بحث علمي عن البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان البيئة لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزرعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية.... ويعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات...
وقد ترجمت كلمة Ecology إلى اللغة العربية بعبارة "علم البيئة" التي وضعها العالم الألماني ارنست هيجل Ernest Haeckel عام 1866م بعد دمج كلمتين يونانيتين هما Oikes ومعناها مسكن، و Logos ومعناها علم وعرفها بأنها "العلم الذي يدرس علاقة الكائنات الحية بالوسط الذي تعيش فيه ويهتم هذا العلم بالكائنات الحية وتغذيتها، وطرق معيشتها وتواجدها في مجتمعات أو تجمعات سكنية أو شعوب، كما يتضمن أيضاَ دراسة العوامل غير الحية مثل خصائص المناخ (الحرارة، الرطوبة، الإشعاعات، غازات المياه والهواء) والخصائص الفيزيائية والكيميائية للأرض والماء والهواء.
ويتفق العلماء في الوقت الحاضر على أن مفهوم البيئة يشمل جميع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات التي تقوم بها. فالبيئة بالنسبة للإنسان- "الإطار الذي يعيش فيه والذي يحتوي على التربة والماء والهواء وما يتضمنه كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة من مكونات جمادية، وكائنات تنبض بالحياة. وما يسود هذا الإطار من مظاهر شتى من طقس ومناخ ورياح وأمطار وجاذبية و مغناطيسية..الخ ومن علاقات متبادلة بين هذه العناصر.
فالحديث عن مفهوم البيئة إذن هو الحديث عن مكوناتها الطبيعية وعن الظروف والعوامل التي تعيش فيها الكائنات الحية.
وقد قسم بعض الباحثين البيئة إلى قسمين رئيسين هما:-
البيئة الطبيعية:- وهي عبارة عن المظاهر التي لا دخل للإنسان في وجودها أو استخدامها ومن مظاهرها: الصحراء، البحار، المناخ، التضاريس، والماء السطحي، والجوفي والحياة النباتية والحيوانية. والبيئة الطبيعية ذات تأثير مباشر أو غير مباشر في حياة أية جماعة حية Population من نبات أو حيوان أو إنسان.
البيئة المشيدة:- وتتكون من البنية الأساسية المادية التي شيدها الإنسان ومن النظم الاجتماعية والمؤسسات التي أقامها، ومن ثم يمكن النظر إلى البيئة المشيدة من خلال الطريقة التي نظمت بها المجتمعات حياتها، والتي غيرت البيئة الطبيعية لخدمة الحاجات البشرية، وتشمل البيئة المشيدة استعمالات الأراضي للزراعة والمناطق السكنية والتنقيب فيها عن الثروات الطبيعية وكذلك المناطق الصناعية وكذلك المناطق الصناعية والمراكز التجارية والمدارس والعاهد والطرق...الخ.
والبيئة بشقيها الطبيعي والمشيد هي كل متكامل يشمل إطارها الكرة الأرضية، أو لنقل كوكب الحياة، وما يؤثر فيها من مكونات الكون الأخرى ومحتويات هذا الإطار ليست جامدة بل أنها دائمة التفاعل مؤثرة ومتأثرة والإنسان نفسه واحد من مكونات البيئة يتفاعل مع مكوناتها بما في ذلك أقرانه من البشر، وقد ورد هذا الفهم الشامل على لسان السيد يوثانت الأمين العام للأمم المتحدة حيث قال "أننا شئنا أم أبينا نسافر سوية على ظهر كوكب مشترك.. وليس لنا بديل معقول سوى أن نعمل جميعاً لنجعل منه بيئة نستطيع نحن وأطفالنا أن نعيش فيها حياة كاملة آمنة". و هذا يتطلب من الإنسان وهو العاقل الوحيد بين صور الحياة أن يتعامل مع البيئة بالرفق والحنان، يستثمرها دون إتلاف أو تدمير... ولعل فهم الطبيعة مكونات البيئة والعلاقات المتبادلة فيما بينها يمكن الإنسان أن يوجد ويطور موقعاً أفضل لحياته وحياة أجياله من بعده.
عناصر البيئة:-
يمكن تقسيم البيئة، وفق توصيات مؤتمر ستوكهولم، إلى ثلاثة عناصر هي:-
البيئة الطبيعية:- وتتكون من أربعة نظم مترابطة وثيقاً هي: الغلاف الجوي، الغلاف المائي، اليابسة، المحيط الجوي، بما تشمله هذه الأنظمة من ماء وهواء وتربة ومعادن، ومصادر للطاقة بالإضافة إلى النباتات والحيوانات، وهذه جميعها تمثل الموارد التي اتاحها الله سبحانه وتعالى للإنسان كي يحصل منها على مقومات حياته من غذاء وكساء ودواء ومأوى.
البيئة البيولوجية:- وتشمل الإنسان "الفرد" وأسرته ومجتمعه، وكذلك الكائنات الحية في المحيط الحيوي وتعد البيئة البيولوجية جزءاً من البيئة الطبيعية.
البيئة الاجتماعية:- ويقصد بالبيئة الاجتماعية ذلك الإطار من العلاقات الذي يحدد ماهية علاقة حياة الإنسان مع غيره، ذلك الإطار من العلاقات الذي هو الأساس في تنظيم أي جماعة من الجماعات سواء بين أفرادها بعضهم ببعض في بيئة ما، أو بين جماعات متباينة أو متشابهة معاً وحضارة في بيئات متباعدة، وتؤلف أنماط تلك العلاقات ما يعرف بالنظم الاجتماعية، واستحدث الإنسان خلال رحلة حياته الطويلة بيئة حضارية لكي تساعده في حياته فعمّر الأرض واخترق الأجواء لغزو الفضاء.
وعناصر البيئة الحضارية للإنسان تتحدد في جانبين رئيسيين هما أولاً:- الجانب المادي:- كل ما استطاع الإنسان أن يصنعه كالمسكن والملبس ووسائل النقل والأدوات والأجهزة التي يستخدمها في حياته اليومية، ثانياً الجانب الغير مادي:- فيشمل عقائد الإنسان و عاداته وتقاليده وأفكاره وثقافته وكل ما تنطوي عليه نفس الإنسان من قيم وآداب وعلوم تلقائية كانت أم مكتسبة.
وإذا كانت البيئة هي الإطار الذي يعيش فيه الإنسان ويحصل منه على مقومات حياته من غذاء وكساء ويمارس فيه علاقاته مع أقرانه من بني البشر، فإن أول ما يجب على الإنسان تحقيقه حفاظاً على هذه الحياة أ، يفهم البيئة فهماً صحيحاً بكل عناصرها ومقوماتها وتفاعلاتها المتبادلة، ثم أن يقوم بعمل جماعي جاد لحمايتها وتحسينها و أن يسعى للحصول على رزقه وأن يمارس علاقاته دون إتلاف أو إفساد.
البيئة والنظام البيئي
يطلق العلماء لفظ البيئة على مجموع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات الحيوية التي تقوم بها، ويقصد بالنظام البيئي أية مساحة من الطبيعة وما تحويه من كائنات حية ومواد حية في تفاعلها مع بعضها البعض ومع الظروف البيئية وما تولده من تبادل بين الأجزاء الحية وغير الحية، ومن أمثلة النظم البيئية الغابة والنهر والبحيرة والبحر، وواضح من هذا التعريف أنه يأخذ في الاعتبار كل الكائنات الحية التي يتكون منها المجتمع البيئي ( البدائيات، والطلائعيات والتوالي النباتية والحيوانية) وكذلك كل عناصر البيئة غير الحية (تركيب التربة، الرياح، طول النهار، الرطوبة، التلوث...الخ) ويأخذ الإنسان – كأحد كائنات النظام البيئي – مكانة خاصة نظراً لتطوره الفكري والنفسي، فهو المسيطر- إلى حد ملموس – على النظام البيئي وعلى حسن تصرفه تتوقف المحافظة على النظام البيئي وعدم استنزافه.
خصائص النظام البيئي:- ويتكون كل نظام بيئي مما يأتي:-
كائنات غير حية:- وهي المواد الأساسية غير العضوية والعضوية في البيئة.
كائنات حية:- وتنقسم إلى قسمين رئيسين:-
أ. كائنات حية ذاتية التغذية: وهي الكائنات الحية التي تستطيع بناء غذائها بنفسها من مواد غير عضوية بسيطة بوساطة عمليات البناء الضوئي، (النباتات الخضر)، وتعتبر هذه الكائنات المصدر الأساسي والرئيسي لجميع أنواع الكائنات الحية الأخرى بمختلف أنواعها كما تقوم هذه الكائنات باستهلاك كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون خلال عملية التركيب الضوئي وتقوم بإخراج الأكسجين في الهواء.
ب. كائنات حية غير ذاتية التغذية:- وهي الكائنات الحية التي لا تستطيع تكوين غذائها بنفسها وتضم الكائنات المستهلكة والكائنات المحللة، فآكلات الحشائش مثل الحشرات التي تتغذى على الأعشاب كائنات مستهلكة تعتمد على ما صنعه النبات وتحوله في أجسامها إلى مواد مختلفة تبني بها أنسجتها وأجسامها، وتسمى مثل هذه الكائنات المستهلك الأول لأنها تعتم مباشرة على النبات، والحيوانات التي تتغذى على هذه الحشرات كائنات مستهلكة أيضاً ولكنها تسمى "المستهلك الثاني" لأنها تعتمد على المواد الغذائية المكونة لأجسام الحشرات والتي نشأت بدورها من أصل نباتي، أما الكائنات المحللة فهي تعتمد في التغذية غير الذاتية على تفكك بقايا الكائنات النباتية والحيوانية وتحولها إلى مركبات بسيطة تستفيد منها النباتات ومن أمثلتها البكتيريا الفطريات وبعض الكائنات المترممة.
الإنسان ودوره في البيئة
يعتبر الإنسان أهم عامر حيوي في إحداث التغيير البيئي والإخلال الطبيعي البيولوجي، فمنذ وجوده وهو يتعامل مع مكونات البيئة، وكلما توالت الأعوام ازداد تحكماً وسلطاناً في البيئة، وخاصة بعد أن يسر له التقدم العلمي والتكنولوجي مزيداً من فرص إحداث التغير في البيئة وفقاً لازدياد حاجته إلى الغذاء والكساء.
وهكذا قطع الإنسان أشجار الغابات وحول أرضها إلى مزارع ومصانع ومساكن، وأفرط في استهلاك المراعي بالرعي المكثف، ولجأ إلى استخدام الأسمدة الكيمائية والمبيدات بمختلف أنواعها، وهذه كلها عوامل فعالة في الإخلال بتوازن النظم البيئية، ينعكس أثرها في نهاية المطاف على حياة الإنسان كما يتضح مما يلي:-
- الغابات: الغابة نظام بيئي شديد الصلة بالإنسان، وتشمل الغابات ما يقرب 28% من القارات ولذلك فإن تدهورها أو إزالتها يحدث انعكاسات خطيرة في النظام البيئي وخصوصاً في التوازن المطلوب بين نسبتي الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الهواء.
- المراعي: يؤدي الاستخدام السيئ للمراعي إلى تدهور النبات الطبيعي، الذي يرافقه تدهور في التربة والمناخ، فإذا تتابع التدهور تعرت التربة وأصبحت عرضة للانجراف.
- النظم الزراعية والزراعة غير المتوازنة: قام الإنسان بتحويل الغابات الطبيعية إلى أراض زراعية فاستعاض عن النظم البيئية الطبيعية بأجهزة اصطناعية، واستعاض عن السلاسل الغذائية وعن العلاقات المتبادلة بين الكائنات والمواد المميزة للنظم البيئية بنمط آخر من العلاقات بين المحصول المزروع والبيئة المحيطة به، فاستخدم الأسمدة والمبيدات الحشرية للوصول إلى هذا الهدف، وأكبر خطأ ارتكبه الإنسان في تفهمه لاستثمار الأرض زراعياً هو اعتقاده بأنه يستطيع استبدال العلاقات الطبيعية المعقدة الموجودة بين العوامل البيئية النباتات بعوامل اصطناعية مبسطة، فعارض بذلك القوانين المنظمة للطبيعة، وهذا ما جعل النظم الزراعية مرهقة وسريعة العطب.
- النباتات والحيوانات البرية: أدى تدهور الغطاء النباتي والصيد غير المنتظم إلى تعرض عدد كبير من النباتات والحيوانات البرية إلى الانقراض، فأخل بالتوازن البيئية.
يتبع |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:46 pm | |
| أثر التصنيع والتكنولوجيا الحديثة على البيئة إن للتصنيع والتكنولوجيا الحديثة آثاراً سيئة في البيئة، فانطلاق الأبخرة والغازات وإلقاء النفايات أدى إلى اضطراب السلاسل الغذائية، وانعكس ذلك على الإنسان الذي أفسدت الصناعة بيئته وجعلتها في بعض الأحيان غير ملائمة لحياته كما يتضح مما يلي:-
- تلويث المحيط المائي: إن للنظم البيئية المائية علاقات مباشرة وغير مباشرة بحياة الإنسان، فمياهها التي تتبخر تسقط في شكل أمطار ضرورية للحياة على اليابسة، ومدخراتها من المادة الحية النباتية والحيوانية تعتبر مدخرات غذائية للإنسانية جمعاء في المستقبل، كما أن ثرواتها المعدنية ذات أهمية بالغة.
- تلوث الجو: تتعدد مصادر تلوث الجو، ويمكن القول أنها تشمل المصانع ووسائل النقل والانفجارات الذرية والفضلات المشعة، كما تتعدد هذه المصادر وتزداد أعدادها يوماً بعد يوم، ومن أمثلتها الكلور، أول ثاني أكسيد الكربون، ثاني أكسيد الكبريت، أكسيد النيتروجين، أملاح الحديد والزنك والرصاص وبعض المركبات العضوية والعناصر المشعة. وإذا زادت نسبة هذه الملوثات عن حد معين في الجو أصبح لها تأثيرات واضحة على الإنسان وعلى كائنات البيئة.
- تلوث التربة: تتلوث التربة نتيجة استعمال المبيدات المتنوعة والأسمدة وإلقاء الفضلات الصناعية، وينعكس ذلك على الكائنات الحية في التربة، وبالتالي على خصوبتها وعلى النبات والحيوان، مما ينعكس أثره على الإنسان في نهاية المطاف.
الإنسان في مواجهة التحديات البيئية
الإنسان أحد الكائنات الحية التي تعيش على الأرض، وهو يحتاج إلى أكسجين لتنفسه للقيام بعملياته الحيوية، وكما يحتاج إلى مورد مستمر من الطاقة التي يستخلصها من غذائه العضوي الذي لا يستطيع الحصول عليه إلا من كائنات حية أخرى نباتية وحيوانية، ويحتاج أيضاً إلى الماء الصالح للشرب لجزء هام يمكنه من الاتسمرار في الحياة.
وتعتمد استمرارية حياته بصورة واضحة على إيجاد حلول عاجلة للعديد من المشكلات البيئية الرئيسية التي من أبرزها مشكلات ثلاث يمكن تلخيصها فيما يلي:-
أ. كيفية الوصول إلى مصادر كافية للغذاء لتوفير الطاقة لأعداده المتزايدة.
ب. كيفية التخلص من حجم فضلاته المتزايدة وتحسين الوسائل التي يجب التوصل إليها للتخلص من نفاياته المتعددة، وخاصة النفايات غير القابلة للتحلل.
ت. كيفية التوصل إلى المعدل المناسب للنمو السكاني، حتى يكون هناك توازن بين عدد السكان والوسط البيئي.
ومن الثابت أن مصير الإنسان، مرتبط بالتوازنات البيولوجية وبالسلاسل الغذائية التي تحتويها النظم البيئية، وأن أي إخلال بهذه التوازانات والسلاسل ينعكس مباشرة على حياة الإنسان ولهذا فإن نفع الإنسان يكمن في المحافظة على سلامة النظم البيئية التي يؤمن له حياة أفضل، ونذكر فيما يلي وسائل تحقيق ذلك:-
الإدارة الجيدة للغابات: لكي تبقى الغابات على إنتاجيتها ومميزاتها.
الإدارة الجيدة للمراعي: من الضروري المحافظة على المراعي الطبيعية ومنع تدهورها وبذلك يوضع نظام صالح لاستعمالاتها.
الإدارة الجيدة للأراضي الزراعية: تستهدف الإدارة الحكيمة للأراضي الزراعية الحصول على أفضل عائد كما ونوعاً مع المحافظة على خصوبة التربة وعلى التوازنات البيولوجية الضرورية لسلامة النظم الزراعية، يمكن تحقيق ذل:
أ. تعدد المحاصيل في دورة زراعية متوازنة.
ب. تخصيب الأراضي الزراعية.
ت. تحسين التربة بإضافة المادة العضوية.
ث. مكافحة انجراف التربة.
4. مكافحة تلوث البيئة: نظراً لأهمية تلوث البيئة بالنسبة لكل إنسان فإن من الواجب تشجيع البحوث العلمية بمكافحة التلوث بشتى أشكاله.
5. التعاون البناء بين القائمين على المشروعات وعلماء البيئة: إن أي مشروع نقوم به يجب أن يأخذ بعين الاعتبار احترام الطبيعة، ولهذا يجب أن يدرس كل مشروع يستهدف استثمار البيئة بواسطة المختصين وفريق من الباحثين في الفروع الأساسية التي تهتم بدراسة البيئة الطبيعية، حتى يقرروا معاً التغييرات المتوقع حدوثها عندما يتم المشروع، فيعملوا معاً على التخفيف من التأثيرات السلبية المحتملة، ويجب أن تظل الصلة بين المختصين والباحثين قائمة لمعالجة ما قد يظهر من مشكلات جديدة.
6. تنمية الوعي البيئي: تحتاج البشرية إلى أخلاق اجتماعية عصرية ترتبط باحترام البيئة، ولا يمكن أن نصل إلى هذه الأخلاق إلا بعد توعية حيوية توضح للإنسان مدى ارتباطه بالبيئة و تعلمه أ، حقوقه في البيئة يقابلها دائماً واجبات نحو البيئة، فليست هناك حقوق دون واجبات.
وأخيراً مما تقدم يتبين أن هناك علاقة اعتمادية داخلية بين الإنسان وبيئته فهو يتأثر ويؤثر عليها وعليه يبدو جلياً أن مصلحة الإنسان الفرد أو المجموعة تكمن في تواجده ضمن بيئة سليمة لكي يستمر في حياة صحية سليمة.
|
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:47 pm | |
| --------------------------------------------------------------------------------
حماية البيئة.. فريضة شرعية*
الغابات تصرخ من القطع الجائر وحرق أشجارها
أصبحت قضية البيئة بمشكلاتها المتعددة بدءا من تلوثها، واستنزاف مواردها، وصولاً إلى الإخلال بتوازنها، حديث العالم كله، حتى قال بعض الباحثين: لو كان للبيئة لسان ينطق، لصكت أسماعنا صرخات الغابات الاستوائية التي تحرق عمدا في الأمازون، وأنين المياه التي تخنقها بقع الزيت في الخلجان والبحار، وحشرجة الهواء المختنق بغازات الدفيئة والرصاص في المدن الكبرى.
وفي مساهمة لتجلية النظرة الإسلامية إلى البيئة وإصلاحها والمحافظة عليها فكرا وتطبيقا أتى كتاب "رعاية البيئة في شريعة الإسلام" للدكتور يوسف القرضاوي، ليوضح الموقف الإسلامي الأصيل القديم من القضية البيئية.
وقد احتوى الكتاب الذي يقع في 258 صفحة على حشد كبير من النصوص القرآنية والأحاديث النبوية والآراء الفقهية في شأن رعاية البيئة، والكتاب في حقيقته هو بحث تقدم به الكاتب إلى "المنتدى العالمي للبيئة من منظور إسلامي" والذي انعقد في مدينة الرياض السعودية عام 2000، ويتكون الكتاب من مقدمة وتمهيد و6 فصول.
ولتوصيف رؤية الإسلام للبيئة يقول الدكتور القرضاوي: إن البيئة خُلقت مهيأة لتحقيق مصلحة الإنسان وتوفير حاجاته، وإن الله تعالى خلقها بطريقة تفرض عليها أن تتكامل وتتعاون مع بعضها البعض، ومن ثم فالحفاظ على أن يؤدي كلٌّ من مكونات البيئة دوره المنوط به يعتبر أمرا شرعيا، وذلك حتى لا يحدث خلل في الكون.
والناظر إلى الإسلام عقيدة وشريعة يجد أن رعاية البيئة تتصل بعدد من العلوم الإسلامية، وفي مقدمتها علم أصول الدين الذي يرى أن البيئة مخلوقة مثل الإنسان وأنها مكلفة بالسجود لله تعالي وتسبيحه ولكن بطريقة يعلمها الله تعالى، فالإنسان ليس إلها في الكون ولكنه مخلوق مثل بقية الأشياء المحيطة به، إلا أن الإنسان مميز عليها بالعقل وبالإرادة.
وينطلق من هذه الرؤية الفلسفية الإسلامية للكون أمور أخرى، منها ضرورة ألا يفسد الإنسان الكون من حوله، وضرورة أن ينشر في الكون الخير والصلاح بمفهومه الشامل وأن يعمر الأرض بإحياء مواتها واستصلاح أراضيها.
لا ضرر ولا ضرار
وترتبط رعاية البيئة بعلم السلوك في الإسلام على اعتبار أن الدين في حقيقته هو السلوك والخلق، ولذا أعلنت النصوص الإسلامية الصريحة أن امرأة دخلت النار في قطة حبستها، وأن رجلا دخل الجنة في كلب سقاه بعدما رأى ما فيه من شدة العطش.
بل إن الإسلام نظر إلى الأمور البيئية نظر ود وحب، فجعل القرآن الكريم الحيوانات والطيور أمما مثل أمة الإنسان، ونص القرآن الكريم أن الشجر والدواب والجبال والنجوم تسجد لله تعالي مثل الإنسان المؤمن وأنها تسبح ربها.
ويرى علماء الأخلاق المسلمون الكون (البيئة) على أنه آية من آيات الله تستوجب من الإنسان التفكر فيها، وأنه نعمة تستوجب الشكر والمحافظة عليه والاستمتاع بعنصر الجمال فيه وتنمية هذا الجمال؛ لأن كل شيء في البيئة من الضروري أن يظهر فيه بديع صنع الخالق سبحانه.
أما علم الفقه وأصوله فقد ارتبطا بالشأن البيئي ارتباطا كبيرا في حالة السلم والحرب على حد سواء، ووضع الفقهاء عددا من القواعد التي تنظم هذا الأمر مثل قاعدة "لا ضرر ولا ضرار"، وأن الشرع أتاح لولي الأمر فرض بعض العقوبات التعزيرية التي من الممكن اللجوء إليها في عصرنا الحالي لمن يسيئون إلى البيئة.
وأشار الدكتور القرضاوي إلى أن المحافظة على البيئة داخلة في مقاصد الشريعة الخمسة وهي حفظ الدين والنفس والنسل والعقل والمال، فإفساد البيئة إضاعة لمقاصد الشريعة الإسلامية.
الركائز الإسلامية لرعاية البيئة تلويث الموارد والإسراف في استخدامها إفساد في الأرض وقد تناول د. القرضاوي في بحثه ركائز أساسية لرعاية البيئة منها: التشجير والتخضير: فهناك آيات وأحاديث كثيرة تحض على الغرس والزرع، يقول النبي صلى الله عليه وسلم "من نصب شجرة، فصبر على حفظها والقيام عليها حتى تثمر، فإن له في كل شيء يصاب من ثمرها صدقة عند الله عز وجل" (رواه أحمد).
العمارة والتثمير: ويأتي في مقدمتها إحياء الأرض الموات وتثمير الثروات وتنمية الموارد، ولذا اعتبر الإمام الراغب الأصفهاني في كتابه "الذريعة إلى مكارم الشريعة" أن عمارة الأرض أحد مقاصد خلق الإنسان، ولذا كان الحديث النبوي "من أحيا أرضا ميتة فهي له" (رواه أبو داود)، حتى إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انتزع أرضا كانت مقطوعة إلى رجل يسمى "بلال بن الحارث المزني" لأنه لم يستطع أن يعمرها كلها.
النظافة والتطهير: على اعتبار أن الطهارة من شروط بعض العبادات خاصة الصلاة، ولذا شاعت بين المسلمين مقولة "النظافة من الإيمان" وأوردت السنة النبوية آدابا كثيرة في النظافة والاغتسال والتطيب وحسن الهندام خاصة في المناسبات العامة كصلاة الجمعة والعيدين، وحثت على إماطة الأذى عن الطريق.
المحافظة على الموارد: يقول تعالى "ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها "(الأعراف :56) والإفساد يكون بالإتلاف وتفويت المنافع أو التلويث والإسراف، أو بإشاعة الظلم والباطل والشر، ولذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا أن يذبح له شاة حلوبا. وفي السنة إنذار لمن يقتل طيرا أو حيوانا بغير منفعة أو يتخذ شيئا فيه روح هدفا للتصويب عليه، كما أن بها حثا على الاستفادة بجلد الميتة.
الحفاظ على صحة الإنسان: وهناك حشد كبير من النصوص الإسلامية من قرآن وسنة يدعو إلى الحفاظ على الصحة بدءا من الدعاء بطلب العافية ومرورا بالوسائل التي تجلب العافية وتحافظ على سلامة البدن وحتى التعامل الإيجابي مع المرض في حالة وقوعه والمحافظة على البيئة حتى لا تنتقل عدوى المرض إلى الآخرين.
الإحسان إلى البيئة: والإحسان كلمة تتضمن الإتقان والشفقة والإكرام، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُميل للقطة الإناء حتى تشرب ثم يتوضأ بفضلها، وكان بعض الخلفاء مثل عمر بن عبد العزيز يكتب إلى عماله ألا يُحمّلوا الإبل فوق ما لا تطيق وألا يضربوها بالحديد.
ومن روائع حديث فقهاء المسلمين في الإحسان إلى الطير ما كتبه العلامة المغربي "أبو علي بن رحال" من ضرورة أن يتفقد الإنسان الطير الذي يحبسه كما يتفقد أولاده، وأن يضع لهذا الطير خشبة ليركب عليها الطائر حتى لا يضر الوقوف على الأرض بالطائر (لاحظ هنا مراعاة البعد النفسي والبيئي للطائر في شريعة الإسلام).
المحافظة على البيئة من الإتلاف: ونهى الإسلام عن الإتلاف البيئي للأحياء والنباتات والعمران سواء كان ذلك بدافع القسوة أو الغضب أو العبث أو الإهمال أو في العمليات الحربية؛ لذا كان المؤرخ الفرنسي "جوستاف لوبون" يقول: "ما عرف التاريخ فاتحا أعدل ولا أرحم من العرب" ومن يتابع الجرائم الأمريكية في فيتنام والعراق يتأكد من رحمة المسلمين بغيرهم وبالبيئة أثناء العمليات العسكرية والحروب.
رعاية البيئة واقع تاريخي
وعبر بحثه تناول القرضاوي عددا من الوقائع التاريخية في الاهتمام الإسلامي بالبيئة، منها وجود مؤسسات لرعايتها في بعض الفترات، حيث إنها لم تترك لضمير الفرد فقط، ومن هذه المؤسسات مؤسسة الحسبة التي كانت تقوم بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المجتمع.
ومن الكتب التي صدرت في هذا الأمر كتاب "نهاية الرتبة في طلب الحسبة" للشيزري، ومما ذكره هذا الكتاب في شأن المراقبة على الخبازين ما ملخصه: ضرورة رفع أسقف الحوانيت وأن يصمم فيها منافذ لتسريب الدخان حتى لا يتضرر الناس، وأن يقوم الخباز بمسح الفرن بخرقة نظيفة قبل وضع العجين فيه، وأن تنظف أوعية العجين جيدا بالماء، وألا يعجن العجان برجليه الدقيق لأن في ذلك مهانة للطعام، وأن يضع العجان على فمه كمامة حتى لا يعطس في العجين، وأن يشد على جبينه عصابة حتى لا يسقط عرقه أثناء العجين، وأن يُخصص له شخص بمنشّة حتى يطرد عنه الذباب إذا كان يعجن بالنهار.
وسائل معاصرة لحماية البيئة
وعرض القرضاوي عددا من الوسائل المعاصرة التي يمكن استخدامها لحماية البيئة ورعايتها، منها: تربية النشء على الوعي البيئي، وتبصيره بحقيقة الموقف الإسلامي الأصيل من البيئة ورعايتها، وتثقيف الجماهير عبر وسائل التثقيف المختلفة، وإيقاظ الضمير الديني في رعاية البيئة.
كما أشار إلى ضرورة إتاحة الفرصة أمام الضمير الاجتماعي المتمثل في الرأي العام ليمارس دوره في هذا الشأن، مع سن بعض القوانين والتشريعات التي تحافظ على البيئة من عبث العابثين، بالإضافة إلى إيجاد قنوات من التعاون الفعال مع المؤسسات الدولية والإقليمية المهتمة بالبيئة. |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:51 pm | |
| امم وذااا غيير عنن الاوول هع الي ثلالاثه وراء بعض خخ |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:52 pm | |
|
بحث جامعي حول البيئة
بحث جامعي حول البيئة مذكرة تخرج حول البيئة
المراجع بالفرنسية: 1-GIORDAN(5).Une éducation pour l'environnement.
Centre régional de documentation pédagogique de Nice.1992 2-PORCHER(L),FERRAN(P),BLOT(B). Pédagogie de l'environnement.1975
الفهرس -مقدمة. -الإطار النظري. 1-مفهوم البيئة............................................ ..........................05 2-مفهوم التربية البيئية........................................... ..................09 أ-التربية البيئية في الإسلام........................................... ............11 ب-مبادئ التربية البيئية الإسلامية......................................... .......11 ج-أهداف التربية البيئية........................................... .................12 د-وظائف التربة البيئية........................................... ................13 ه-التربية البيئية والقيم............................................ .................14 و-التحديات.......................................... ..............................15 ي-الرهانات.......................................... .............................16 3-إبراز أهمية دور الإنسان في البيئة............................................ .18 -الإنسان في مواجهة التحديات البيئية.........................................19 4-العلوم الطبيعية مادة للتربية البيئية........................................... ..20 أ-أهمية التخطيط في تدريس العلوم الطبيعية...................................22 ب-طرق تدريس العلوم الطبيعية في ظل التغيرات الطبيعية...................22 ج-اختيار طرائق تدريس العلوم الطبيعية........................................24 ج-أهمية استثمار الحواس في تدريس العلوم الطبيعية..........................24 د-تصنيف طرائق تدريس العلوم الطبيعية......................................26 5-إبراز دور مناهج العلوم الطبيعية في تحقيق التربية البيئية..................29 6-المحاور البيئية التي تناولتها مادة العلوم الطبيعية والطرائق المطبقة في التعليم الحديث والتطور التكنولوجي المعاصر........................................... .......31 7-الوسائل التعليمية لتدريس العلوم الطبيعية في ظل التغيرات البيئية..........33 أ-الوسائل التعليمية......................................... ......................33 ب-أهمية الوسائل التعليمية......................................... ..............34 ج-المتحف المدرسي........................................... ...................35 د-العمل الميداني.......................................... ........................36 ه-أسلوب المناقشة بعد عمل ما................................................ ..37 و-استخدام الأفلام المتحركة والتلفزيون........................................ 38 ي-الصور التعليمية الشفافة........................................... ..........38 8-الرسومات التعليمية......................................... ...................39 أ-العينات والنماذج والمجسمات......................................... .......39 ب-إجراء التجارب والدراسات......................................... .........40 ج-المطبوعات التعليمية......................................... .................40 د-المراجع البشرية........................................... ...................40 ه-النوادي الخضراء........................................... ..................40 9-بيداغوجية المشروع........................................... ................44 أ-أهمية بيداغوجية المشروع........................................... ........45 ب-مراحل // // .................................................. ...45 ج-دور المربي في بيداغوجية المشروع.......................................47 د-خصائص // // ........................................50 ه-مبادئ التربية البيئية في بيداغوجية المشروع..............................50 10-التكوين البيئي(الإيكولوجي)................................ ................51 أ-تصنيف بيداغوجية التكوين البيئي..........................................52 ب-مراحل بيداغوجية التكوين البيئي..........................................53 -الإطار العملي............................................ ......................54 1-دراسة مكتبية............................................ .....................55 أ-الوضعية الحالية للتربية البيئية في التعليم المتوسط........................56 2-دراسة ميدانية........................................... ......................60 أ-الإشكالية......................................... ............................61 ب-الفرضية........................................... ..........................61 ج-المنهجية.......................................... ............................62 3-النتائج والتحليل.......................................... .....................63 أ-نتائج الاستبيان المفتوح........................................... ..........64 ب-تحليل الاستبيان المفتوح........................................... .........64 ج-نتائج الاستبيان المغلق............................................ ..........65 د-تحليل الاستبيان المغلق............................................ ..........65 4-المناقشة.......................................... .............................70 أ-إجابة الأساتذة.......................................... .....................71 ب-إجابات الطلبة............................................ ..................71 ج-المقارنة بينهما............................................ ..................71 د-النتيجة الإجمالية......................................... ..................72 5-المناقشة العامة............................................ ...................74 6-الخاتمة والاقتراحات 7-المراجع 8-الملحق
إهداء إلى التي رمتني الأقدار بين أحضانها...إلى من تخجل كلماتي حين أذكرها...إلى من تستحي عباراتي حين أشكرها...إلى من تملك أجمل كلمة نطق بها لساني...أمي الحبيبة والغالية شفاها الله وحفظها... إلى طيف الأمل ورمز الأخلاق والشهامة والعمل والعلممعا...إلى الذي بذل الغالي والنفيس لإيصالي لما أنا عليه...إلى الذي رباني بأمانه الفياض وعظمته وكرمته...إلى رمز الرجولة والبطولة ...إلى المرحوم والدي رحمه الله. إلى أملي في الحياة...أبنائي الأعزاء:أنس؛أيوب؛محمد؛معاذ و أبي فلذة كبدي ورفيدة إشراق إشراقي ونور قلبي...إلى إخوتي جميعا رموز العلم والأخلاق أبو أنوار؛ منتظر ؛عبد الكريم؛فتيحة؛خديجة؛وهجيرة. إلى الذي رافقني درب الحياة بكلمعاني الصدق و الإخلاص و المودة والوفاء(لخضر)...
إلى كل أساتذة وطلبة جامعة التكوين المتواصل وطلبة قسم السنة الرابعة 2010/2011
أهديبحثنا هذا راجية من المولى عز وجل أن يجعله مفتاحا وخيرا للجميع.
الأستاذة فاطمة الزهراء
إهـــداء أهدي هذا العمل إلى جوهرة قلبي وشعاع أملي ومفتاح سعادتي...إلى التي من عيونها أستمد قوتي ومن لمستها أسترجع طفولتي...أمي الحنون. إلى الذي حملني منذ كنت صغيرة وبين يديه تربيت...إلى الغالي أبي. إلى أملي ومسعاي...إلى من يطيبمعهن همي وتعبي ويسري في عروقهن دمي...إلى رفقاء دربي...بناتي العزيزات هاجر؛مارية؛شيماء. إلى أبو بناتي الذي رافقني الدرب بحلاوته ومرارته...(البشير). إلى كل من يعرفني من قريب أو بعيد
الأستاذة فاطمة بزيارات ميدانية للتوعية ونشر مطويات وغيرها من النشاطات التي تساهم في تحسين التربية البيئية؛ ولقد كانتمعظم اقتراحات الأساتذة تصب في قالب تحسين التربية البيئية؛ وهذا لا يكفي لأنه يجب إدراك الأستاذ الذي يتحمل مسؤولية التعليم البيئي لأن الحكمة تقتضي أن يختار الأستاذ طريقة منهجية بذكاء لتناسبمع جميع المتعلمين بلا استثناء.
شكــــــــر الحمد لله ربي العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين. نتوجه بأول شكرنا إلى المولى عز وجل الذي أنار دربنا ومكننا من القيام بهذا العمل المتواضع. نتقدم بأسمى التشكرات لأساتذتنا ومعلمينا منذ الصغر...إلى أساتذة يومنا هذا ومنهم الأستاذة الفاضلة أم السعد نعاس على إشرافها وما قدمته لنا من جهد ونصائح قيمة خلال هذه السنوات الأخيرة من الدراسة إلى فترة إنجاز هذه المفكرة؛كما نشكر كل من ساهم ولو بقليل في تعليم الأجيال من بعيد أو من قريب؛لهم منا جميعا أسمى التقدير والاحترام وفقهم الله . الجمهوريــة الجزائريــة الديمقراطيــة الشعبيـــة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي Ministre de l'enseignement supérieur et de la recherche scientifique جامعة التكوين المتواصل-مركز الجلفة- قسم تكوين أساتذة التعليم المتوسط قسم العلوم الطبيعية Département des sciences naturelles عنوان المذكرة:
تدريس العلوم الطبيعية في ظل التغيرات البيئية الحالية
"التربيــــة البيئيــة"
من إعداد الطلبة: *بن شايب فاطمـــــــــــة. *قويدري فاطمة الزهراء.
تحت إشراف الأستاذة المحترمة: *أم السعد نعــــــــــــــــــــاس 2010/2011 أ-الاستبيان المفتوح:
جامعة التكوين المتواصل-الجلفة- أستاذ مادة:....................................
الاستبيان الموضوع:التربية البيئية لدى طلبة المتوسط أجب باختصار: س01-عرف البيئة؟ .................................................. ........................................... س02-عرف التربية البيئية؟ .................................................. ........................................... س03-ما هو الفرق بين البيئة والتربية البيئية؟ .................................................. ........................................... س04-كيف أدرجت التربية البيئية في برامج التعليم المتوسط؟ .................................................. ........................................... س05-في أي مادة من التعليم المتوسط أدرجت التربية البيئية؟ولماذا؟ .................................................. ........................................... س06-هل كان لكم تكوين في التربية البيئية؟وفي أي وحدة؟ .................................................. ........................................... س07-هل أنتم راضون عن أنشطتكم في التربية البيئيةمع التلاميذ في الميدان؟ .................................................. ........................................... س08-ما هو اقتراحكم لتحسين التربية البيئية في التعليم المتوسط؟ .................................................. ...........................................
64 ج-نتائج الاستبيان المغلق: من خلال التحليل الإجمالي للاستبيان المفتوح ارتأينا إجراء الاستبيان المغلق.
الموضوع:التربية البيئية لدى طلبة المتوسط أجب عن الأسئلة الآتية بوضع العلامة (x) أمام الجواب المختارة: المستوى: أستاذ طالب البيئة هي: أ-المحيط الطبيعي ب-المحيط الاجتماعي ج-العوامل الحية وغير الحية التربية البيئية هي:أ-معرفة البيئة والمحافظة عليها ب-معرفة كيفية استغلال البيئة ج-معرفة التوازن البيئي د-النصائح والإرشادات الموجهة للتلاميذ الفرق بين البيئة والتربية البيئية هو: أ-البيئة هي المحيط والتربية البيئية هي المحافظة عليه ب-البيئة هي المحيط والتربية البيئية هي التكيفمعه ج-البيئة هي المحيط والتربية البيئية هيعلاقة الأفراد به د-البيئة هي الوسط المادي والتربية البيئية هي المبادئ النظرية الموجهة إليه أدرجت التربية البيئية في التعليم المتوسط: أ-بشكل سطحي ب-بصورة توعية ج-بشكل نشاطات ودروس د-وحدة تعليمية
65 3-المنهجية المتبعة: لم يكن صدفة اختيارنا لهذا الموضوع "التربية البيئية في التعليم المتوسط"؛وإنما يعود إلى ما لاحظناه من سلوكيات غير إيجابية التي بها التلاميذ؛وإلى ضعف تكوين الأساتذة فيما يخص التربية البيئية الأمر الذي جعلنا نبحث عن الأسباب المؤدية إلى ذلك؛وكان منطلقنا من المدرسة التي تلعب الدور الأساسي في غرس القيم والمبادئ البيئية في التلاميذ وتكوين الوعي الفكري والبيئي لديهم؛حيث حاولنامعرفة المنهجية المتبعة في تدريس التربية البيئية في المسار الدراسي للتعليم المتوسط.وحسب التعديل المنهجي الجديد ومدى تأقلم الأساتذةمعه ومنه قمنا: *بطرح مجموعة من الأسئلة فيما يخص التربية البيئية على أساتذة العلوم الطبيعية من التعليم المتوسط في شكل استبيان مفتوح ثم ترتيب الأسئلة حسب أجوبتهم *وبعدها تحليل نتائج الاستبيان المفتوح *من خلال التحليل الإجمالي للاستبيان المفتوح ارتأينا أن نقوم باستبيان مغلق مبني على أجوبة الاستبيان المفتوح وقدمناه لأساتذة آخرين من التعليم المتوسط وكذلك الطلبة المتربصين ونتبع في تحليله مايلي: -معالجة إحصائية لمختلف النتائج المتحصل عليها -تحليل النتائج الخاصة بالاستبيان المغلق ثم مقارنة أجوبة أساتذة التعليم المتوسط في مادة العلوم الطبيعية وأجوبة الطلبة -الخروج بنتيجة إجمالية -مناقشة عامة(مقارنة النتائج الخاصة بالجانب العمليمع الجانب النظري)
62 3-الوسائل التعليمية التي تساعد على دراسة التربية البيئية: -استحداث الأفلام المتحركة والتلفزيون: تعد السينما والتلفزيون من أحدث الوسائل التي تصور البيئة بمختلف مكوناتها؛فهما نافذة على العالم من مختلف الأماكن و الأبعاد الزمنية. -الصور التعليمية الثابتة: وتشمل الصور الفوتوغرافية ؛الشرائح ؛الأفلام الثابتة؛والصور التعليمية جيدة الإخراج؛ذات المحتوى التعليمي الشامل لعناصر الموضوع المراد نقله للمتعلم؛لها القدرة على التعبير ونقل الأفكار أكثر من الكلام المجرد مهما كانت بلاغة المتحدث.ذلك إن الصور التعليمية نقل واقعي لعناصر موضوع ما يشمل حدوده وألوانه ومكوناته؛لهذا نجد أن الصور التعليمية لا تخلو منها صحيفة ؛ولا كتاب ؛ولا مجلة.أما الشرائح والأفلام الثابتة فهما تجميع علمي لمجموعة من الصور التعليمية ذات الترابط العضوي لموضوع ما؛لإعطاء دلالة علمية أو فكرية عن ذلك الموضوع.كما تشمل هذه الوسيلة كلا من عناصر التسلسل في تقديممعرفة وشرح مراحل التطوير للمشروع؛ولما لهذه الشرائح والأفلام الثابتة من جاذبية أصبحت تشكل الآن جزء فعالا في تعليم الأطفال الكثير عن البيئة حيث يسهل إعدادها عن مواضيع متعددة عن البيئة .
38 -المساهمة في التكوين القاعدي. -تسيير وتنظيم النادي الأخضر وأنشطته. -مفاهيم قاعدية حول المحيط وحماية الطبيعة. الرسكلة: أنه دائم ولابد أن يكون الإهتمام بالمعرفة وبالفهم متقاسما في لقاءات منشطي النوادي على مستوى المدينة ؛المنطقة والوطن. يمكن تنظيم تربصات متخصصة لمدة قصيرة بالنسبة لمحاور وأعمال النوادي الخضراء حسب حاجة تكوين المنشطين. أ-10-المبادلات بين النوادي: أنها مثيرة ومحفزة؛ تتيح مشاطرة المكتسبات والتفكير المشترك في تثمين المكتسبات ؛كيف؟ -برمجة مبادلة أو مبادلات في البرنامج السنوي لنشاط النادي الأخضر المدرسي. -بواسطة الانترنت ؛اللقاءات والزيارات. -إشراك مدير المؤسسة وجمعيات أولياء التلاميذ. -برمجة تمويل ملائم خاصة أن تعلق الأمر بتنقلات تدوم عدة أيام. يستحسن أن تتكفل مفتشيه المحيط للولاية: -بالمراكز الجهوية للتوريد في التربية البيئيةمع الكتب؛مجلات وحقائب. -بيداغوجية فيديو التي يكون الاستلاف فيها منظما. -باللقاءات بين النوادي. -بالتكوينات المحلية. لابد أن يكون تكوين منشطي النوادي الخضراء في التربية البيئية جزءا من تكوين المعلم المقرر على مستوى المديريات .(وزارة تهيئة الإقليم ووزارة التربية الوطنية ؛2004)
43 ب-مرحلة الرحلة:هي مرحلة تنفيذ العمل الميداني يشمل:بحث المعلم طلابه على العمل من خلال الإرشاد والتوجيه وطرح الأسئلة والمناقشة. ج-مرحلة ما بعد الرحلة:هي مرحلة تقويم الرحلة ؛كتابة التقارير؛تقدير مدى ما تحقق من الأهداف المرسومة للرحلة ؛ربط العمل الميداني بالدرس النظري.
يتتتبععععع
|
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الجمعة ديسمبر 23, 2011 3:54 pm | |
| 5-أسلوب المناقشة بعد عمل ما: المناقشة حوار يدور بين المعلم والمتعلمين أو بين المتعلمين أنفسهم لتحقيق أغراض شتى من بينها: -الإطلاع على الخلفية الثقافية والعلمية لدى الطلبة لفهم وحدة أو موضوع كأسباب التلوث. -مناقشة نتائج العمل التطبيقي والعمل الحقلي وربطها وربطها بالنظري والخروج بمهارة كمهارة الاتصال والتواصل العملي واكتساب بعض المكونات السلوكية للاتجاهات العلمية نحو البيئة. -ميولات علمية من خلال التوسع في البحث. ولمناقشة شروط كالإعداد و التخطيط للأسئلة حول مواضيع الدراسة حول البيئة كتحقيق الهدف من المناقشة بدقة ووضوح صياقة الأسئلة بشكل جيد اختيار طريقة المناقشة. -الخروج بنتيجة ايجابية سلوكية نحو البيئة.
38 4-العلوم الطبيعية كمادة للتربية البيئية: I. بعد موضوع البيئة نقطة التقاء كل العلوم كما يعتبر موضوع الساعة في الحياة اليومية فلاانسان المعاصر لمدى ارتباط هذا الأخير بالبيئة المحيطة به ولمدى التغير الحاصل في توازن النظام البيئي (الكائنات الأخرى والمحيط) غير أن صياغة مفهوم الايكولوجيا والذي يعبر عن تكيف الكائن الحيمع الوسط الذي يعيش فيه تعود إلى العالم أو نسيت هنكل الذي قسمه إلى الايكولوجيا النباتية ؛الايكولوجيا البشرية؛على الرغم من وجود ايكولوجيا اليابسة وايكولوجيا الأنهار...إلخ. وأدى تطور البحث في مفهوم الايكولوجيا إلى بروز وتطور مفاهيم أخرى مثل مفهوم السنق الايكولوجي الذي صاغه البيولوجي البريطاني أ.ج تانسلي ويعني ذلك الكل المعقد للكائنات الحية التي تعيش على نحو طبيعيمع بعضهاالبعض في وحدات اجتماعية مترابطة فيما بينها وبين البيئة المحيطة بها وظهر مفهوم الوصع الايكولوجي ومفهوم الاقصاء التناقصي...إلخ. غير أنه وعلى ضوء التغيرات الحاصلة في أيامنا هذه التي تترجم على أنها اختلال في التوازن البيئي (التوازن فيعلاقة الكائنات الحية بمحيطها الحيوي)والناتجة أساس من أثر تدخل الانسان كعامل مغير في سلسلة ترابطالكائنات فيما بينها وبمحيطها؛بما فيها علاقته هو بمحيطه؛فإن هذا الأخير وجد نفسه في قفص المتهم الأول والرئيسي لهذا الشكل البيئي. لذا فقد كان وجوبا على هذا الأخير أن يتدارك أثره السلبي على هذا المحيط البيئي وذلك بابتهاج كل الأساليب واستعمال كل الامكانيات في محاولة للتخفيف من هذه الآثار السلبية(التلوث البيئي؛ التغير المناخي...إلخ) والعمل على تفادي تعقيدات خياراته الحالية على حياته مستقبلا؛ ولا يتم ذلك إلا إذا تم الوعي البيئي وتوحيد فكرة أن الكل مسؤول بنفس الدرجة على أحداث أو الاخلال بالتوازن البيئي. وباعتبار أن مادة العلوم الطبيعية هي المنهاج الوحيد في منظومة التعليم الذي ربط التلاميذ بمحيطهم الحيوي والبيئي وينمي فيهم الفهم والحس البيئي. فإن أهمية محتوى وكيفية تدريس هذا المنهاج هي لزام حاصل لإعداد جيل يعي ويساهم في عملية الحفاظ على التوازن البيئي. II. -الإشكالية: ما مدى تأثير منهجية ومحتوى تدريس مادة العلوم في نشر الوعي البيئي بين التلاميذ في ظل التغيرات البيئية الحالية التي يشهدها العالم اليوم والتي دقت ناقوس الخطر فيما يخص دور الإنسان والذي يعتبر المسبب الرئيسي في ظهور هذا الخلل كعامل أساسي في عملية إيجاد التوازن البيئي.
21 -الإفتراضات: 1-إبراز دور منهاج العلوم الطبيعية في تحقيق التربية البيئية 2-إبراز مدى أهمية دور الإنسان على البيئة 3-أهمية التربية البيئية والوعي بمشاكلها 4-المقارنة في منهجية العلوم الطبيعية في ظل التغيرات البيئية(التلوث؛التنوع الحيوي؛التغير المناخي...إلخ)
3-إبراز أهمية دور الإنسان في البيئة: يعتبر الإنسان أهم عامل حيوي في إحداث التغيير البيئي والإخلال الطبيعي البيولوجي فمنذ وجوده وهو يتعاملمع مكونات البيئة وكل ما توالت الأعوام ازداد تحكما وسلطانا في البيئة وخاصة بعد أن يسر له التقدم العلمي والتكنولوجي مزيدا من فرص إحداث التغير في البيئة وفقا لازدياد حاجته للغذاء والكساء وهكذا قطع الإنسان أشجار الغابات وحول أرضها إلى مزارع ومصانع ومساكن وأفرط في استهلاك المراعي بالرعي المكثف ولجأ إلى استخدام الأسمدة الكيميائية والمبيدات بمختلف أنواعها وهذه كلها عوامل فعالة في الإخلال بتوازن النظم البيئية ينعكس آثارها في نهاية المطاف على الإنسان كما يتضح مما يلي: -الغابات:الغابة نظام بيئي شديد الصلة بالإنسان وتشمل الغابات ما يقرب 28بالمائة من القارات ولذلك فإن تدهورها أو إزالتها يحدث انعكاسات خطيرة في النظام البيئي خصوصا في التوازن المطلوب بين نسبتي الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الهواء -المراعي:يؤدي الاستخدام السيئ للمراعي إلى تدهور النبات الطبيعي الذي يرافقه تدهور في التربة والمناخ فإذا تتابع التدهور تعرت التربة وأصبحت عرضة للانجراف -النظم الزراعية والزراعة غير المتوازنة:قام الإنسان بتحويل الغابات الطبيعية إلى أراض زراعية فاستعاض عن النظم البيئية الطبيعية بأجهزة اصطناعية واستعاض عن السلاسل الغذائية وعن العلاقات المتبادلة بينالكائنات والمواد المميزة للنظم البيئية بنمط آخر من العلاقات بين المحصول المزروع والبيئة المحيطة به فاستخدم الأسمدة والمبيدات الحشرية للوصول إلى هذا الهدف وأكبر خطأ ارتكبه الإنسان في تفهمه لاستثمار الأرض الزراعية هو اعتقاده بأنه يستطيع استبدال العلاقات الطبيعية المعقدة الموجودة بين العوامل البيئية والنباتات بعوامل اصطناعية مبسطة فعارض بذلك القوانين المنظمة للطبيعة وهذا ما جعل النظم الزراعية مرهقة وسريعة العطب -النباتات والحيوانات البرية:أد تدهور الغطاء النباتي والصيد غير المنتظم إلى تعرض عدد كبير من النباتات والحيوانات البرية إلى الانقراض ؛فأخل بالتوازن البيئي. اثر التصنيع والتكنولوجيا الحديثة على البيئة:إن للتصنيع والتكنولوجيا الحديثة آثار سيئة على البيئة فانطلاق الأبخرة والغازات وإلقاء النفايات أدى إلى اضطراب السلاسل الغذائية وانعكس ذلك على الإنسان الذي أفسدت الصناعة بيئته وجعلتها في بعض الأحيان غير ملائمة لحياته كما يتضح ذلك في: - تلويث المحيط المائي:إن للنظم البيئية المائية علاقات مباشرة وغير مباشرة بحياة الإنسان فمياهها التي تتبخر تسقط في شكل أمطار ضرورية للحياة على اليابسة ومدخراتها من المادة الحية النباتية والحيوانية وتعتبر مدخرات غذائية للإنسانية جمعاء في المستقبل كما أن ثرواتها المعدنية ذات أهمية بالغة
19 -تلوث الجو:تتعدد مصادر تلوث الجو ويمكن القول أنها تشمل المصانع ووسائل النقل والانفجارات الذرية والفضلات المشعة كمما تتعدد هذه المصادر وتزداد أعدادها يوما بعد يوم ومن أمثلتها الكلور؛ أول ثاني أكسيد الكربون ؛ثاني أكسيد الكبريت ؛أكسيد النيتروجين ؛أملاح الحديد ؛الزنك والرصاص وبعض المركبات العضوية والعناصر المشعة وإذا زادت نسبة هذه الملوثات عن حدمعين في الجو أصبح لها تأثيرات واضحة على الإنسان وعلى كائنات البيئة -تلوث التربة:تتلوث التربة نتيجة استعمال المبيدات المتنوعة والأسمدة وإلقاء الفضلات الصناعية وينعكس ذلك علىالكائنات الحية في التربة وبالتالي على خصوبتها وعلى النبات والحيوان مما ينعكس آثاره على الإنسان في نهاية المطاف.
تعليمه عن طريق مباشرة الأشياء المادية والظواهر الطبيعية بدلا من استخدام الكلمات وحدها وأكد العالم السويسري J-H Pestologie(1827-1746) الذي قال إن الكلمات لا تعد كونها رموزا وإنها خالية من المعنى ما لم تصحبها خبرات واقعية ويجب انتباذ الخبرات بإدراك الأشياء المادية وبأداء الأعمال المادية والانغماس في الانفعالات الواقعية نفس الاستنتاج دهب إليه العالم الألماني هاربرت 1776-1841 الذي أكد أن الخبرة تبدأ بالإدراك الحسي للأشياء وقال كذلك إن نمو المدركات لا يتم إلا عن طريق ربط المدرك الجديد بالمدرك القديم ملاحظة:في دول العالم الثالث لا زال التعليم تقليديا والأسلوب التقليدي هو السائد فالوسائل الديكتيكية المستعملة تتمثل في الصبورة والمخبر التوظيفي ومازالت تعترض تكنولوجيا التعليم في بلداننا عدة عضيات يأتي في مقدمتها عدم الإيمان بالقيمة التعليمية لهذه الوسائل مما أدى على عدم التشجيع على صناعتها وتوفيرهامع نقص المهارات اللازمة للتغلب على المعوقات؛تقترح على الدولة أن تعمل إنجاز مصانع متخصصة في الوسائط التعليمية وعلى الوزارات الوصية على التعليم أن تدرب المعلمين على استخدام الوسائل التعليمية وإنتاجها سواء أثناء فترة إعدادهم أو أثناء عملهم الوسائل التعليمية في ظل التغيرات البيئية لتدريس العلوم الطبيعية تصنف الوسائل التعليمية حسب استثمارها لحواس الإنسان إلى ستة أنواع منها ثلاثة تعتمد على الحواس وهي الوسائل الممثلة لتمثيل مواقفمعينة ؛الوسائل الواقعية مثل الرحلات والزيارات التعليمية والوسائل المحسوسة الملموسة كالمجسمات تليها التي تستثمر حاستين وهي الوسائل السمعية والبصرية وفي الأخير تلك التي تستثمر حاسة واحدة فقط وتكون إما بصرية أو سمعية تعتمد الوسائل السمعية على حاسة السمع
وبسس انششاالله يكوون هوو المطلوووب
|
|
| |
فروحة البنوتة عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 1 »||عدد المسآهممـآت » : 250 »||تآريخ التسسجيـل » : 21/12/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة السبت ديسمبر 24, 2011 9:46 am | |
| + ---- - بحث علمي عن البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان البيئة لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزرعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية.... ويعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات...
وقد ترجمت كلمة Ecology إلى اللغة العربية بعبارة "علم البيئة" التي وضعها العالم الألماني ارنست هيجل Ernest Haeckel عام 1866م بعد دمج كلمتين يونانيتين هما Oikes ومعناها مسكن، و Logos ومعناها علم وعرفها بأنها "العلم الذي يدرس علاقة الكائنات الحية بالوسط الذي تعيش فيه ويهتم هذا العلم بالكائنات الحية وتغذيتها، وطرق معيشتها وتواجدها في مجتمعات أو تجمعات سكنية أو شعوب، كما يتضمن أيضاَ دراسة العوامل غير الحية مثل خصائص المناخ (الحرارة، الرطوبة، الإشعاعات، غازات المياه والهواء) والخصائص الفيزيائية والكيميائية للأرض والماء والهواء.
ويتفق العلماء في الوقت الحاضر على أن مفهوم البيئة يشمل جميع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات التي تقوم بها. فالبيئة بالنسبة للإنسان- "الإطار الذي يعيش فيه والذي يحتوي على التربة والماء والهواء وما يتضمنه كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة من مكونات جمادية، وكائنات تنبض بالحياة. وما يسود هذا الإطار من مظاهر شتى من طقس ومناخ ورياح وأمطار وجاذبية و مغناطيسية..الخ ومن علاقات متبادلة بين هذه العناصر.
فالحديث عن مفهوم البيئة إذن هو الحديث عن مكوناتها الطبيعية وعن الظروف والعوامل التي تعيش فيها الكائنات الحية.
وقد قسم بعض الباحثين البيئة إلى قسمين رئيسين هما:-
البيئة الطبيعية:- وهي عبارة عن المظاهر التي لا دخل للإنسان في وجودها أو استخدامها ومن مظاهرها: الصحراء، البحار، المناخ، التضاريس، والماء السطحي، والجوفي والحياة النباتية والحيوانية. والبيئة الطبيعية ذات تأثير مباشر أو غير مباشر في حياة أية جماعة حية Population من نبات أو حيوان أو إنسان.
البيئة المشيدة:- وتتكون من البنية الأساسية المادية التي شيدها الإنسان ومن النظم الاجتماعية والمؤسسات التي أقامها، ومن ثم يمكن النظر إلى البيئة المشيدة من خلال الطريقة التي نظمت بها المجتمعات حياتها، والتي غيرت البيئة الطبيعية لخدمة الحاجات البشرية، وتشمل البيئة المشيدة استعمالات الأراضي للزراعة والمناطق السكنية والتنقيب فيها عن الثروات الطبيعية وكذلك المناطق الصناعية وكذلك المناطق الصناعية والمراكز التجارية والمدارس والعاهد والطرق...الخ.
والبيئة بشقيها الطبيعي والمشيد هي كل متكامل يشمل إطارها الكرة الأرضية، أو لنقل كوكب الحياة، وما يؤثر فيها من مكونات الكون الأخرى ومحتويات هذا الإطار ليست جامدة بل أنها دائمة التفاعل مؤثرة ومتأثرة والإنسان نفسه واحد من مكونات البيئة يتفاعل مع مكوناتها بما في ذلك أقرانه من البشر، وقد ورد هذا الفهم الشامل على لسان السيد يوثانت الأمين العام للأمم المتحدة حيث قال "أننا شئنا أم أبينا نسافر سوية على ظهر كوكب مشترك.. وليس لنا بديل معقول سوى أن نعمل جميعاً لنجعل منه بيئة نستطيع نحن وأطفالنا أن نعيش فيها حياة كاملة آمنة". و هذا يتطلب من الإنسان وهو العاقل الوحيد بين صور الحياة أن يتعامل مع البيئة بالرفق والحنان، يستثمرها دون إتلاف أو تدمير... ولعل فهم الطبيعة مكونات البيئة والعلاقات المتبادلة فيما بينها يمكن الإنسان أن يوجد ويطور موقعاً أفضل لحياته وحياة أجياله من بعده.
عناصر البيئة:-
يمكن تقسيم البيئة، وفق توصيات مؤتمر ستوكهولم، إلى ثلاثة عناصر هي:-
البيئة الطبيعية:- وتتكون من أربعة نظم مترابطة وثيقاً هي: الغلاف الجوي، الغلاف المائي، اليابسة، المحيط الجوي، بما تشمله هذه الأنظمة من ماء وهواء وتربة ومعادن، ومصادر للطاقة بالإضافة إلى النباتات والحيوانات، وهذه جميعها تمثل الموارد التي اتاحها الله سبحانه وتعالى للإنسان كي يحصل منها على مقومات حياته من غذاء وكساء ودواء ومأوى.
البيئة البيولوجية:- وتشمل الإنسان "الفرد" وأسرته ومجتمعه، وكذلك الكائنات الحية في المحيط الحيوي وتعد البيئة البيولوجية جزءاً من البيئة الطبيعية.
البيئة الاجتماعية:- ويقصد بالبيئة الاجتماعية ذلك الإطار من العلاقات الذي يحدد ماهية علاقة حياة الإنسان مع غيره، ذلك الإطار من العلاقات الذي هو الأساس في تنظيم أي جماعة من الجماعات سواء بين أفرادها بعضهم ببعض في بيئة ما، أو بين جماعات متباينة أو متشابهة معاً وحضارة في بيئات متباعدة، وتؤلف أنماط تلك العلاقات ما يعرف بالنظم الاجتماعية، واستحدث الإنسان خلال رحلة حياته الطويلة بيئة حضارية لكي تساعده في حياته فعمّر الأرض واخترق الأجواء لغزو الفضاء.
وعناصر البيئة الحضارية للإنسان تتحدد في جانبين رئيسيين هما أولاً:- الجانب المادي:- كل ما استطاع الإنسان أن يصنعه كالمسكن والملبس ووسائل النقل والأدوات والأجهزة التي يستخدمها في حياته اليومية، ثانياً الجانب الغير مادي:- فيشمل عقائد الإنسان و عاداته وتقاليده وأفكاره وثقافته وكل ما تنطوي عليه نفس الإنسان من قيم وآداب وعلوم تلقائية كانت أم مكتسبة.
وإذا كانت البيئة هي الإطار الذي يعيش فيه الإنسان ويحصل منه على مقومات حياته من غذاء وكساء ويمارس فيه علاقاته مع أقرانه من بني البشر، فإن أول ما يجب على الإنسان تحقيقه حفاظاً على هذه الحياة أ، يفهم البيئة فهماً صحيحاً بكل عناصرها ومقوماتها وتفاعلاتها المتبادلة، ثم أن يقوم بعمل جماعي جاد لحمايتها وتحسينها و أن يسعى للحصول على رزقه وأن يمارس علاقاته دون إتلاف أو إفساد.
البيئة والنظام البيئي
يطلق العلماء لفظ البيئة على مجموع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات الحيوية التي تقوم بها، ويقصد بالنظام البيئي أية مساحة من الطبيعة وما تحويه من كائنات حية ومواد حية في تفاعلها مع بعضها البعض ومع الظروف البيئية وما تولده من تبادل بين الأجزاء الحية وغير الحية، ومن أمثلة النظم البيئية الغابة والنهر والبحيرة والبحر، وواضح من هذا التعريف أنه يأخذ في الاعتبار كل الكائنات الحية التي يتكون منها المجتمع البيئي ( البدائيات، والطلائعيات والتوالي النباتية والحيوانية) وكذلك كل عناصر البيئة غير الحية (تركيب التربة، الرياح، طول النهار، الرطوبة، التلوث...الخ) ويأخذ الإنسان – كأحد كائنات النظام البيئي – مكانة خاصة نظراً لتطوره الفكري والنفسي، فهو المسيطر- إلى حد ملموس – على النظام البيئي وعلى حسن تصرفه تتوقف المحافظة على النظام البيئي وعدم استنزافه.
خصائص النظام البيئي:- ويتكون كل نظام بيئي مما يأتي:-
كائنات غير حية:- وهي المواد الأساسية غير العضوية والعضوية في البيئة.
كائنات حية:- وتنقسم إلى قسمين رئيسين:-
أ. كائنات حية ذاتية التغذية: وهي الكائنات الحية التي تستطيع بناء غذائها بنفسها من مواد غير عضوية بسيطة بوساطة عمليات البناء الضوئي، (النباتات الخضر)، وتعتبر هذه الكائنات المصدر الأساسي والرئيسي لجميع أنواع الكائنات الحية الأخرى بمختلف أنواعها كما تقوم هذه الكائنات باستهلاك كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون خلال عملية التركيب الضوئي وتقوم بإخراج الأكسجين في الهواء.
ب. كائنات حية غير ذاتية التغذية:- وهي الكائنات الحية التي لا تستطيع تكوين غذائها بنفسها وتضم الكائنات المستهلكة والكائنات المحللة، فآكلات الحشائش مثل الحشرات التي تتغذى على الأعشاب كائنات مستهلكة تعتمد على ما صنعه النبات وتحوله في أجسامها إلى مواد مختلفة تبني بها أنسجتها وأجسامها، وتسمى مثل هذه الكائنات المستهلك الأول لأنها تعتم مباشرة على النبات، والحيوانات التي تتغذى على هذه الحشرات كائنات مستهلكة أيضاً ولكنها تسمى "المستهلك الثاني" لأنها تعتمد على المواد الغذائية المكونة لأجسام الحشرات والتي نشأت بدورها من أصل نباتي، أما الكائنات المحللة فهي تعتمد في التغذية غير الذاتية على تفكك بقايا الكائنات النباتية والحيوانية وتحولها إلى مركبات بسيطة تستفيد منها النباتات ومن أمثلتها البكتيريا الفطريات وبعض الكائنات المترممة.
الإنسان ودوره في البيئة
يعتبر الإنسان أهم عامر حيوي في إحداث التغيير البيئي والإخلال الطبيعي البيولوجي، فمنذ وجوده وهو يتعامل مع مكونات البيئة، وكلما توالت الأعوام ازداد تحكماً وسلطاناً في البيئة، وخاصة بعد أن يسر له التقدم العلمي والتكنولوجي مزيداً من فرص إحداث التغير في البيئة وفقاً لازدياد حاجته إلى الغذاء والكساء.
وهكذا قطع الإنسان أشجار الغابات وحول أرضها إلى مزارع ومصانع ومساكن، وأفرط في استهلاك المراعي بالرعي المكثف، ولجأ إلى استخدام الأسمدة الكيمائية والمبيدات بمختلف أنواعها، وهذه كلها عوامل فعالة في الإخلال بتوازن النظم البيئية، ينعكس أثرها في نهاية المطاف على حياة الإنسان كما يتضح مما يلي:-
- الغابات: الغابة نظام بيئي شديد الصلة بالإنسان، وتشمل الغابات ما يقرب 28% من القارات ولذلك فإن تدهورها أو إزالتها يحدث انعكاسات خطيرة في النظام البيئي وخصوصاً في التوازن المطلوب بين نسبتي الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الهواء.
- المراعي: يؤدي الاستخدام السيئ للمراعي إلى تدهور النبات الطبيعي، الذي يرافقه تدهور في التربة والمناخ، فإذا تتابع التدهور تعرت التربة وأصبحت عرضة للانجراف.
- النظم الزراعية والزراعة غير المتوازنة: قام الإنسان بتحويل الغابات الطبيعية إلى أراض زراعية فاستعاض عن النظم البيئية الطبيعية بأجهزة اصطناعية، واستعاض عن السلاسل الغذائية وعن العلاقات المتبادلة بين الكائنات والمواد المميزة للنظم البيئية بنمط آخر من العلاقات بين المحصول المزروع والبيئة المحيطة به، فاستخدم الأسمدة والمبيدات الحشرية للوصول إلى هذا الهدف، وأكبر خطأ ارتكبه الإنسان في تفهمه لاستثمار الأرض زراعياً هو اعتقاده بأنه يستطيع استبدال العلاقات الطبيعية المعقدة الموجودة بين العوامل البيئية النباتات بعوامل اصطناعية مبسطة، فعارض بذلك القوانين المنظمة للطبيعة، وهذا ما جعل النظم الزراعية مرهقة وسريعة العطب.
- النباتات والحيوانات البرية: أدى تدهور الغطاء النباتي والصيد غير المنتظم إلى تعرض عدد كبير من النباتات والحيوانات البرية إلى الانقراض، فأخل بالتوازن البيئية.
يتبع
| |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة السبت ديسمبر 24, 2011 10:43 am | |
| فروحة البنوتة الي انتتيحااطته انا حااطته اول وااحدد هع يعععننني انا قببلكك خخخ |
|
| |
ღ♥ღهمسة شوووقღ♥ღ عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 0 »||عدد المسآهممـآت » : 31 »||تآريخ التسسجيـل » : 08/10/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة السبت ديسمبر 24, 2011 1:22 pm | |
| من وين طلعت البحث
ولاتخافي جـــــــــاري التقيمم حبي | |
|
| |
???? زائر
| |
| |
في قلبي للابد يا اجمل رغد عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 8 »||عدد المسآهممـآت » : 790 »||تآريخ التسسجيـل » : 19/08/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة السبت ديسمبر 24, 2011 4:44 pm | |
| •| ٱلح ـلآ كـلـهـ.... تستاهلي يا قلبي | |
|
| |
ღ♥ღهمسة شوووقღ♥ღ عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 0 »||عدد المسآهممـآت » : 31 »||تآريخ التسسجيـل » : 08/10/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الأربعاء ديسمبر 28, 2011 4:57 pm | |
| الحلا كلة
طيب قوليلي المراجع يوم السبت علي | |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة السبت ديسمبر 31, 2011 5:08 pm | |
| هع مافهممت خخ وشسمه ,, للعلمم انا مو بالجامعه انا بمتوسسطط خخخ |
|
| |
غدوشه المزيونه ~ عضًوُهـًﮧ ™
»|| العمــر » : 25 »|| التقيم » : 251 »||عدد المسآهممـآت » : 5295 »||تآريخ التسسجيـل » : 28/06/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الأحد يناير 01, 2012 12:39 pm | |
| | |
|
| |
اسوله*** عضًوُهـًﮧ ™
»|| التقيم » : 42 »||عدد المسآهممـآت » : 1001 »||تآريخ التسسجيـل » : 10/07/2011
| موضوع: رد: طلب بحث راح اقيمها 20 مرة الأحد يناير 01, 2012 4:34 pm | |
| تستاهلي يا الحلا كله
التقيييم | |
|
| |
| طلب بحث راح اقيمها 20 مرة | |
|